اشجان الرقابة العامة
الجنس : 403 تاريخ التسجيل : 22/11/2010 الموقع : مصر الحبيبه
| موضوع: لتنمية الحب بين الآزواج اليكم هذا الملف الأحد يناير 23, 2011 5:14 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهصباحكم / مساكم عسلاليوم موضوعي راح يكون عنكيف تستطيع أن تستفيد من مادة تنمية الحب بين الزوجين في أفكار عمليه ؟ا:الابتعاد عن التسلطيظن بعض الرجال أنه يجب أن يكون صاحب القرار في كل كبيرة وصغيرة تخص الأسرة، مع أن اتخاذ القرار لا يعني التسلط ولا يلغي دور رأي الآخرين، وكذلك الزوجة إذا كانت متسلطة على الرجل ، سيسود البيت جو من التوتر والرغبة في الهروب منه ومنها.2-حل المشاكل أولا بأول، وعدم السكوت عنهالا تخلو حياة زوجية من المشاكل والخلافات، ولكن كثرتها وتكرارها بشكل مستمر يولد الشعور بالضجر والرغبة في التخلص من هذه العلاقة، وخاصة تلك المشاكل والخلافات التي لا يقف الزوجان عندها، ولا يقومان بجلسات حوارية لوضع الحلول المناسبة لها لئلا تزداد وتتفاقم. 3-عدم الاستهزاء وجرح المشاعر الاستهزاء والسخرية سواء للمظاهر الجسمية أو الاجتماعية تولد الكراهية ؛ لأنها تقلل من شأن الطرف الآخر المصاب، خاصة وأن المرأة تهتم بالمشاعر، فإذا كانت المشاعر التي تحصل عليها من زوجها مشاعر تولد الكراهية والبغض والإحباط كالاستهزاء ، فإن ذلك بالتالي يبعد الاحترام والحب والميل، كذلك إذا صدر من الزوجة لزوجها فيجب أن يكون دور الزوجين هو المحافظة على المشاعر الجميلة بينهما ، وحفظ الكرامة لكل واحد منهما سواء معه أو أمام الآخرين، فمثلا لا يعيب أحدهما سلوك الآخر أو مظهره الجسمي أو تصرفاً له قد يكون بدر منه عفوياً أمام الآخرين. 4-عدم الاهتمام والانشغال الدائم عن الآخر الانشغال الدائم لأحدهما عن الآخر سواء داخل المنزل أم خارجه، سواء في العمل أم مع الأصدقاء أم في ممارسة الهوايات أم أعمال أخرى، تشعر الطرف الآخر بالإهمال والنبذ، ويشعر بفراغ كبير لاسيما إذا كان لا يستطيع أن يشغله بشيْ ما يواكب فيه انشغال زوجته، لذلك لابد أن يكون هناك اهتمام بالطرف الآخر ولو كان ذلك على حساب بعض الأعمال الضرورية، حتى لا يشعر بالإهمال وبالتالي بالفتور العاطفي. 4-عدم التثبيط والتقديرقد يكون لكل من الطرفين رغبات وطموحات وحاجات تحتاج إلى المساندة والمساعدة في تحقيقها، ولكن عدم تفهم الطرف الآخر وعدم تقديره لمدى الحاجة إلى هذا المطلب، تجعله لا يدرك أهميته بالنسبة لها. فيقوم بتثبيط الهمة والتوبيخ واستحقار هذا المطلب مما يولد الشعور بالتململ وعدم الرغبة في تحقيقه، وبالتالي يكون سبباً للكبت والشعور بالقهر ، إلى جانب أنه يولد الإعجاب بالآخرين إذا أبدوا إعجابهم لهذه القدرات وعدم استغلالها، وبالتالي يشعر بعدم الحب لأنه لم يحقق له طموحه، وفي بعض الأحيان يكون ذلك بعدم التقدير للجهود التي يبذلها الآخر في الحياة الزوجية. 5- الغيرة المعتدلة فالغيرة الشديدة تدمر العلاقة الزوجية، وتنقلها من الأمان إلى القلق والشك، فتثور الأسئلة التشكيكية بينهما، وبعدها يسود سؤ الظن والتكذيب في الإجابات، مما يولد العنف والخوف، وبالتالي يعتبر ذلك مطباً قوياً مهلكاً للعلاقة بينهما 6-التعاون في بعض الأشياء الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل، أو ترتيب المكتبة، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد، أو كتابة طلبات المنزل، وغيرها من الأعمال الخفيفة، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة. التفاعل من الطرفين في وقت الأزمات بالذات، كأن تمرض الزوجة، أو تحمل فتحتاج إلى عناية حسية ومعنوية، أو يتضايق الزوج لسبب ما، فيحتاج إلى عطف معنوي، وإلى من يقف بجانبه، فالتألم لألم الآخر له أكبر الأثر في بناء المودة بين الزوجين، وجعلهما أكثر قربًا ومحبة أحدهما للآخر. 7- العاطفة وإخراج المشاعرالعاطفة في الحياة الزوجية هي الجاذبية التي تشد كلا الزوجين نحو الآخر، فهي شعور داخلي ناتج من استحسان أوصاف وطبائع وأخلاق الطرف الآخر، وميل فطري للنواحي الجمالية، والصفات الخَلقية والخُلقية لشريك المرأة بحاجة إلى ما يخفف عنها عناء الأعمال المنزلية ، والرجل بحاجة إلى ما يخفف عنه متاعب العمل، وكلا منهما بحاجة إلى ما يسري عنه همومه ، وبحاجة إلى إحساسه بأن هناك من يعتني به ويراعي مشاعره.8- المزاح والمداعبة، ومقابلة الطرف الآخر بالكلمة الرقيقة والابتسامة الحانية، وعدم التجهم والعبوس في وجهه دون مبرر، وهذا من أهم وسائل الترويح عن الطرف الآخر وتخفيف أحزانه، وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم كان يمازح زوجاته ويداعبهن، وقد ذكر صلى الله عليه وسلم في بعض أحاديثه أن وضع اللقمة في فم الزوجة فيه أجر ومثوبة، وهو من صور المداعبة.9- احترام الزوجين لأهل الطرف الآخرأهل الطرف الآخر والإشادة بهم، وعدم ذكر عيوبهم والتنقيص بهم، فإن في ذكر عيوبهم إيذاء للطرف الآخر وتنقص به، إلا إذا كان على سبيل التحذير من عادة أو خلق معين يتصفون به.10-التغزل في الطرف الآخرالتغزل بالطرف الآخر وذكر النواحي الجمالية فيه ، والإشادة بأخلاق الطرف الآخر وحسن تعامله، وشكره على ما يقدم من خدمات، والإغضاء عن هفواته بتذكر حسناته 11-وكذلك إطراء الزوج لحسن اختيار الزوجة للباسها، وحسن صنيعها في الطعام، وحسن ترتيبها لأثاث المنزل، واهتمامها بشؤون العائلة، وحرص الزوجة على التزين الدائم لزوجها، وحرصها على اختيار ما يفضله من اللباس، وانتقاء ما يميل إليه ذوقه من العطر والزينة وغيرها، وكذلك الحال بالنسبة للزوج.13 : وهو شريط خاص بلحظات الحب وتبادل العبارات العاطفية يقوم الزوجان بتسجيله ، وإعادة سماعه بين فترات لتتبع تطورهم العاطفي الذي يتجلى في تغير الكلمات أو زيادة في العبارات وتنوعها ، مع حدوث ارتباط بمشاعر الحب والود السابقة فيعمل ذلك على تنمية الحب وإحساس الزوجين بالتقدم في هذه المسألة ، وفي حال التغيير السلبي يستطيع الزوجين تدارك الأمر .14:وتقوم هذه الفكرة على تقديم الزوج الذي يتحرج من قول كلام الحب لزوجته بتقديم كعك (أو ما يسمى بالجاتو) ، مكتوباً عليها ( أنا أحبك) أو أي كلام حب آخر ، و لا يشترط وجود مناسبة لتقديمها إذ يستطيع أن يصنع الزوج من ذلك مناسبة سعيدة في أي وقت يشاء ، وفي الوقت نفسه يعبر لزوجته عن حبه لها ، وتقديره لجهودها وهذا بدوره يساهم في تنمية الحب بينهما.15 : وهي أن يقدم أحد الزوجين للآخر بطاقة دعوة للعشاء في أي مكان يحبه الطرف الآخر ، وذلك عند أي مناسبة أو حدوث أي شيء يفرح الطرف الآخر ، حتى ولو كان بسيطاً ، أو كان من ضمن هوايات واهتمامات الآخر كفوز المنتخب الذي يشجعه أو فوزه بجائزة في الرسم أو النحت ، فهذا يساهم في تنمية الحب إذ يشعر الآخر بأن شريك حياته يهتم باهتماماته وهواياته حتى ولو كانت بسيطة .16- فكرة الوقت المخصص : وهي تخصيص وقت محدد يتفق عليه كلا الزوجين، يقضيانه مع بعضهما البعض في جو رومانسي يسوده الحب والمودة ، حتى ولو كان هناك أطفال صغار فيتم تركهم في هذا الوقت تحت رعاية بعض الأهل الموثوق بهم ، مع مراعاة أن لا ينشغل أحد الطرفين عن هذا الوقت مهما كان الأمر ملحاً ، والهدف من ذلك أن الالتزام بهذا الوقت كفيل بأن يجعل كل من الزوج والزوجة يشعر باهتمام الآخر ، وحبه ، وتقديره ، بالإضافة إلى أن هذا الوقت يقرب بين الزوجين أكثر ، وبالتكرار يتكون لديهم رابط بمشاعر الحب في هذا الوقت ويكون ذلك سببا في تنمية الحب بينهما بإذن الله .17- فكرة سيناريو الحب : وتقوم هذه الفكرة على أن ينتحل كل من الزوج والزوجة شخصية المؤلف ، ويقومان بوضع سيناريو لعلاقة الحب بينهما يكتب كل منهما ما يتمناه من أحداث ، ويضيف كل منهما الإضافات التي يرغب فيها ، ولم يذكرها شريك الحياة ،ويشكلان مستقبلهم العاطفي من وجهة نظرهم الخاصة ، على أن يتم تطبيق هذا السيناريو على أرض الواقع ، و يكون ذلك بمثابة التخطيط لمستقبلهم العاطفي .18- تقديم المادة لحديثي الزواج والمقبلين عليه لأنها تحوي الكثير من النكات العاطفية التي قد تخفى على الزوجين.19- نظرا لحاجة ما فوق الأربعين وكذلك المسنين إلى الحب يمكننا الاستفادة من يوم المسنين العالمي وتقديم هذه المادة لهم في ظل مشاريع اجتماعية و إنسانية.20- الأسرة مدرسة الأبناء فالأسرة بمشاعرها وأخلاقها وحبها وعطفها وقيمها تصنع رجالا وإناثا قادرين على تأسيس أسر ناجحة لذا على الأبوين أن يقوموا بالتعبير عن حبهم على المستويات التالية:21- الكلمات:خاطب الأبناء بكلمات الحب والعطف ( ولدي، حبيبي، بني، سروري، سعدي ،زهرتي ،العطوف ،عزيزي الخ . . . )22- الحركات والأفعال: (كلم صغيرك وأنت تمسح على رأسه ، امسك يده وقبلهما،ضع طفلك الصغير في حجرك، احمل طفلك على ظهرك وتصاب له ،أيقضه من النوم وأنت تمسح على جبينه وتخلل شعره ، أجلسه إلى جوارك وضع يدك على كتفه ،قدم له الهدايا،اصحبه المنتزهات والى مجالس العلم والى المسجد الخ . . .).إذا قمنا بذالك سوف نربي أبناء أسوياء يتدفق الحب والحنان منهم إلى من حولهم ،المجتمع والأسرة والأبناء والأصدقاء الكل ينعم بحبهم. 23- الحياة الزوجية كالبحر الراكد أن ألقيت فيه حجرا صغيرا أو كبيرا انطلقت تلك الموجات إلى جميع أطرافه لذا لا تجعل الحيات الزوجية راكدة بل لو حاول كل زوج أن يلقي في كل يوم كلمة صغيرة ستنطلق موجات الحب إلى جميع كيان الزوجة والعكس كذلك لذا لتحقيق ذلك قم بالتالي:24- تحرى تاريخ ميلاد زوجتك وفاجئها بهدية جميلة .25- اخرجا معا إلى مكان شاعري ثم فاجئها أن هذا اليوم ذكرى زواجكما.- أملئ دولاب الثياب بالونات ملونة وجميلة وأرفق معها بطاقة حب جميلة واكتب فيها (احبك) وراقب شعور زوجتك.a. في مناسباتنا الدينية الإسلامية قدم هدية لزوجتك أو وردة حمراء جميلة وأرفقها بورقة صغيرة مكتوب فيها(الحياة جميلة لكنها بك أجمل، احبك).26- أنجز بعض أعمالك في البيت وأشرك زوجتك في ذلك مثلا( اجعلها تقوم بكتابة بعض الأمور في الحاسوب ، اجعلها تبحث معك في طيات الكتب والمصادر واستمع لأرائها باهتمام. 27- شارك زوجتك في بعض أعمال المنزل والمطبخ وأشعرها بسعادتك.28- اجعل يوما في الأسبوع للقيام بحملة لتنظيف البيت أنت والأولاد دون مشاركة الزوجة.29- أيها الزوجان إن كان أبواكما ومجودين فأغدقا عليهما الحب والحنان أمام أولادكما.30- إذا كان احد والدي الزوج أو الزوجة قد اختاره الله فلنصحب أولادنا إلى قبره يوما في الأسبوع ونقرأ عند القبر ما ورد عن الحبيب محمد(ص) فان ذلك يغرس الحب في نفوس الأبناء وسيذكرونكم كما تذكرون آبائكم وأمهاتكم.31- الخاتمة:إن الحب طاقة عظيمة وقوة غريبة تغوص في عمق الذرة وتملئ العالم والمجرة ، ولا يمكن لنظام في الكون أن يتحرك من دون حب ،وكل حب لا قيمة له ما لم يكن في رضا لله وينسجم مع حب الله.فالزوجان العاشقان لو ارتد احدهما عن دين الله ونزع ثوب الحب الإلهي نزع الله حبه من قلب شريكه وفرق بينه وبين زوجه . وها هي العاطفة والحنان الأبوي يتفجران من قلب الأب على ولد ه مادام مؤمنا بالله وما أن ينزع حلة الإيمان يأتي النداء السماوي{ إنه ليس من أهلك انه عمل غير صالح} ويمنع من الإرث ويخسر الكثير من الامتيازات التي يحضى بها الولد المؤمن كل ذلك بسبب الحب ولكن أي حب ؟ انه حب الله ،فحب الله أصل لكل حب ولا قيمة لأي حب ما لم يكن متوافقا مع حب الله تبارك وتعالى. 32 – لفتة جميلة تعلمتها من هذه المادة وهى ان نعلم ان الحب رزق من الله ، وواجب علينا ان نحافظ على هذا الرزق ، بشكره ، لان الارزاق تزيد بالشكر ، قال تعالى ( لئن شكرتم لأزيدنكم ) ، وادائه خالصا لله ، كاملا غير منقوص ، نبتغى به رضا الله ومثوبته ، وننميه ونزيده ، ونبتعد كل البعد عما يقلله او يؤثر عليه او يضره . 33 – ما كنت ادرك ان عدم الاصغاء للحديث يمكن ان يكون له كل هذا التأثير السلبى على الطرف الآخر ، وهكذا تعلمت ان اصغى جيدا للاستماع لزوجتى اثناء حديثها ، ولا انشغل بالقراءة بالجرائد او مشاهدة التليفزيون أو اعطيها اذن واحدة ، واسمع نصف كلامها ، فهذا مما يؤثر على الحب سلبا ، بل لابد من الاهتمام الكامل بحديث الطرف الاخر واعارته كل الاهتمام حتى ينمو الحب بيننا ويزداد .34 – تعلمت ان اشيع الحب فى داخل البيت وامام الابناء فليس عيبا ان يسمع الاولاد عبارات التقدير والاحترام والامتنان والمودة والاعجاب من ابيهم لأمهم فينشئوا على ان هذا هو الجو الصحى ، وهوان الحب هو الاصل ، وليست العلاقة بين ابيهم وامهم علاقة جافة قاحلة صحراء جرداء من الحب والالفة والمودة والرحمة التى بنى الله عليها العلاقة بين الرجل والمرأة .35 – مما يزيد الحب بين الزوجين الهدايا ، وهذا جانب نغفله كثيرا وننساه ، فقل ان يقدم زوج لزوجته هديه ، وهذا مما تنبهت له ، وهو مما يقوى الحب ويزيده ، وكما قال صلى الله عليه وسلم ...تهادوا تحابوا ...وليس شرطا ان تكون الهدية غالية باهظة التكلفة ، وانما كما قيل ...هدية صغيرة غير متوقعة افضل من هدية كبيرة متوقعة .36 – تغير وسائل التعبير عن الحب. والخروج على المألوف مما يزيد الحب ،... كالدعوة الى غداء فى مطعم خارج البيت ، اخذ يوم اجازة من العمل فقط للزوجة والجلوس معها فى مكان هادىء والتحدث سويا والمشاركة فى الحديث ، والاتصال بها بالتليفون اثناء العمل والتعبير عن الشوق لها رغم انه كان معها فى الصباح ، كلها وسائل غير مألوفة تزيد من الحب وتنميه بين الزوجين .37 – هذه مادة ممتازة (الاشرطة الاربعة ...تنمية الحب بين الزوجين )يمكن ان تقدم هديه لكل زوجين وخاصة المقبلين على الزواج او الذين نشعر ان لديهم مشاكل زوجية يمكن ان تساعد كثيرا فى زيادة وتنمية الحب بين الزوجين .38- اهدي شريط لكل من الطرفين كتاب في فهم نفسيات الذكر والانثى او كتب عن حياة حبيبنا المصطفى _صلى الله عليه وسلم _مع زوجاته . 39- يتعلم كلا من الطرفين العطاء لانه يزيد من ميزان الحب بين الطرفين ويقويه كأن يضع كلا منهما مذكره يكتب فيها تواريخ هامه في حياة كلا منهما ويهدي كلا منهما هدية في هذه التوارايخ والايام المميزه .40- ان يقرر الزوج تعلم التعبير عن حبه لزوجته قولا وهي تتعلم تحقيق له الامن والهدؤء المنزلي . 41- يتشارك الزوجان هواياتهم مما يزيد لهم التواصل والمحبه .42- تعليم الزوجين فنون واهمية التغاضي عن عيوب بعضهما والنظر إلى محاسن الطرف الاخر مما يزيد الاحترام والتقدير والتواصل فيما بينهم . 43- استماع الزوجين معاً لهذه المادة مفيد لتنمية الحب بينهما44- تطبيق فكرة بنك الحب عملياً45- تطبيق قواعد المحافظة على الحب و بإمكان الزوجين إنشاء قواعد جديدة خاصة بهما46- معرفة علامات الحب تساعد الزوجين على معرفة نواحي القصور في علاقتهم و تداركها47- تمرين المصارحة يقرب بين الزوجين و يزيد تفهمهما لاحتياجات بعض48- التعبير عن الحب و الاعجاب بطرق متعددة للابتعاد عن الروتين مثل عن طريق مسجات الهاتف النقال ، كتابة كلمات جميلة على المرآة، رسائل رومانسية في أماكن غير متوقعة، و غيرها 49- أهمية المشاركة بين الزوجين ممكن تعزيزها بإيجاد هواية أو نشاط مشترك يقوم به الزوجين معاً50- تخصيص وقت معين من اليوم للحوار و التواصل و كذلك يوم معين بالإسبوع مخصص للزوجين فقط51- جعل الدعاء للطرف الآخر روتين يومي قبل خروجه من المنزل و عند انهاء كل مكالمة هاتفية و قبل النوم52- استخدام علم البرمجة العصبية اللغوية بتكرار عبارات تنم عن الشعور بالسعادة و الأمن و الاستقرار مع الطرف الآخر 53- المصارحة و عدم الاحتفاظ بالأسرار مخبأة عن الطرف الآخر54- عدم اطلاق الأحكام و ذلك لكي لا يخاف أو يتحرج الطرف الآخر من المصارحة 55- الاعتراف بالحبقوة جاذبة تلك التي تربط بين الزوجين على الرغم من أن الفروقات بينهما كثيرة لا تنحصر في البنية الجسدية أو البيئية، بل تتعدى ذلك إلى اختلاف ذهني تام. وكيف تنمو هذه القوة الجاذبة التي نطلق عليها اسم (الحب)؟ هذه العاطفة الزوجية الرائعة التي تسكن قلبي الزوج والزوجة تحتاج إلى رعاية واهتمام، وأفضل رعاية لهذه العاطفة الرقيقة، هي إعلام الطرف الآخر بمقدار ما يكنه قلبك له من حب، فلا يكفي أن تعيش هذه المشاعر، وتكتمها معتقداً بأن الطرف الآخر على علم بها، بل أنت وهو في حاجة إلى إطلاق حبكما والتمتع برسم خطواته و تعابيره وتلوين أيامه ومراحل نموه وإظهاره في كل اللحظات وفي كل المواقف. وأجمل وأرق وأرقى أسلوب لإظهار الحب، هو إطلاق كلمة أحبك في كل الأوقات بلا استئذان، وبلا مقدِّمات، وبلا حاجة، لوجود مواقف تتطلَّب إعلان الحب.56- الإكثار من تصرفات التودد والمحبة:وهي تصرفات صغيرة وبسيطة ولكنها ذات قيمة كبيرة وثمن غال ومنها أن يضع أحد الزوجين اللحاف على الآخران رآه نائما من غير لحاف، أو أن يناوله المسند إذا أراد الجلوس أو أن يضع اللقمة في فيه، أو أن يربت على كتفه عند رؤيته لفعل حسن، أو أن يحضر الشاي ويقطع الكيكة ويقدمها له، وكل هذه التصرفات إذا صدرت عن الزوجة لزوجها أو عن الزوج لزوجته فإنها تؤكد معاني الحب بين فترة وأخرى57- إيجاد وقت للحوار بين الزوجين بين فترة وأخرى:فلا يشغلهما شاغل ويشاهد كل واحد بريق عيون الثاني ويلمس دفء يديه ويتحدثان عن ماضيهما وحاضرهما ومستقبلهما فيكونان صديقين أكثر من كونهما زوجين، فكلمة من هنا وقصة من هناك، وضحكة من هنا ولمسة من هناك، تجدد الحب بينهما وتعطيه عمرا أطول58- التعبير المادي بين حين وآخر:فيهدي الزوج زوجته هدية سواء أكانت في مناسبة أومن غير مناسبة، ودائما للمفاجآت أثر كبير لأنها غير متوقعة، وكذلك تهدي الزوجة زوجها، فان الهدايا تطبع في الذاكرة معنى جميلا وخصوصا إذا كانت مشاهدة دائما، كساعة أو خاتم أو قلم يكثر استخدامه، فانه يذكر بالحب الذي بينهما ويعطر أيام الزواج ولياليه، وهنا نشير إلى أن الهدية يكون لها أثر أكبر إذا كانت توافق اهتمام الطرف الآخر، فالنساء بطبيعتهن عاطفيات يملن للهدايا التي تدغدغ مشاعرهن وأما الرجال فعقلانيون ويميلون للهدايا المادية كثيرا.59- تعلم فن الشجار الزوجي:الذي يجب أن يكون داخل حجرة النوم بعيدا عن الجيران والأهل ويكون الحوار قصيرا ومثمرا ومعرفة تصفية العلاقات والقضاء على الأحقاد وتلاشي رواسب العداوة .60- التغافل و التسامح:أن يتعامل كل واحد منهما مع الآخر بروح التسامح وحسن العشرة والتغافل عن السلبيات: والتركيز على الايجابيات وان يتعاملا فيما بينهما كما يحبان لا كما يريدان إن ذلك يعزز الحب بينهما ويجعله دائما.تعلمت كيف أنمي الحب في بيتي وبالأخص عند زوجتي تعلمت أن من أهم أسباب كسب الحب تحقيق رغبة الطرف الآخر بشئ يحبه ويرضيه وهي أسرع وسيلة تعلمت أن ليس كل الأسر يوجد أو يكون فيها الحب إلا بالمواقف الطيبة والعشرة الحسنة وأ نبنيه نحن وبذلك يتولد حب العطاءتعلمت أن أحب نفسي وأرغبها قبل حب الطرف الآخرتعلمت أن الشك سببه الغموض والوضوح هو سبب رئيسي في زوال الشك وبذلك يبقى الحب ونهاية لمشكلة يمكن أن تقلل الحب61- خصصت ملف خاص لي في الكمبيوتر وأسميته بنك الحب، وجعلت أشكال وألوان محببة لي، ثم كتبت فيه كل الحسابات البنكية للحب، وجعلته الصفحة الأولى لي كلما فتح الكمبيوتر، لأدون فيه حساباتي، وحتى أجمع أكبر رصيد ممكن.62- عرضت هذه الفكرة على صديقاتي اللاتي أتدارس معهن أسبوعياً المواد الثقافية والتربوية والتنموية، وقد لاقت هذه الفكرة رواجا جيد .63- إرسال ملخص هذه المادة لإحدى صديقاتي التي كان لديها مشاكل بعد زواج 18 سنة ، فهذه المادة تقوي دعامات الحب بين الزوجين على أسس صحيحة ومتينة.64- التدرب على قانون الحب مع الزوج بصفة خاصة ومع الآخرين بصفة عامة ، بشكل عملي ، واكتساب مهارة التسامح لكلا الطرفين.65- لفت نظر الأزواج والزوجات إلى جمع نقاط في بنك الحب كما نعمل على تجميع وزيادة الرصيد في بنك المال.66- أقترح عمل مطوية لحسابات التوفير في بنك الحب، ويكتب في كل صفحة حساب للتوفير وتحته خانات فارغة لتعبئتها شهرياً. وتوزع هذه المطويات في البنوك لتـثـقيف الناس وتوعيتهم بأن هناك شيء يجمع ويوفر غير المال الذي يركض الجميع ورائه.67- توصلت إلى حقيقة مهمة جداً وهي أن حب الزوج لزوجته أن تبقي له 24 ساعة ، ليس اسمه الحب الحقيقي وإنما الاسم الحقيقي له حب التملك . وهو خطير قد يوصل الزوجين للفراق.68- استفدت في المادة أن ثبتت معلومات كانت عندي بطريقة عملية منظمة وبذلك أستطيع التحدث عنها ونشرها بثقة ومنهجية.69- أقترح أن تعطى هذه المادة المكتوبة على الإنترنت ككورس صغير لمدة 15 دقيقة يضغط عليها المتصفح لينال المعلومات الملخصة والمفيدة، ويقوم بالتدريبات والإجابة على الأسئلة الموجودة بداخلها فيقيم نفسه من خلالها ، ويأخذ علامته على شكل قلب كلما ارتفعت علامته كان حجم القلب أكبر .70- كشَفَ البرنامج عن نوع من أنواع الطلاق المنتشر بين كثير من الأسر ، وهو من أخطر أنواع الطلاق ، وهو الطلاق العاطفي الذي يتمثل بأن يعيش الزوجان جسدين في بيت واحد من غير علاقة عاطفية . وتنمية الحب بين الزوجين هو الحل ، حتى يعود للطرفين القرب النفسي والجسدي .71- إنما الحب بالتحبب.في العديد من أسرنا خاصة العربية منها يكون الحب موجودا في قلب كل من الزوج والزوجة اتجاه بعضهما ولكن للأسف يغيب التعبير عنه, فتصبح الحياة الزوجية روتينية لا طعم لها فيضطر الزوج للبحث عن أخرى تشبعه عاطفيا, أما الزوجة فغالبا تموت عاطفتها قهرا دون أن تدري مشكلتها ودون أن يدري بها أحد, أو ربما تلجأ هي الأخرى لخيانة زوجها وحتى بالحديث والفضفضة مع رجل غريب سواء معها في العمل أو غيره. و الحل بسيط للغاية وفي يديهما معا وهو لأن ينفضا عنهما ذالك الأسلوب الحياتي الراكد وينفخا الروح من جديد في الكائن الذي ألا وهو رابطة الحب و المودة ,يحاول كل طرف أن يأخذ المبادرة في شيء ما مهما صغر مرة كلمة لطيفة, مرة لمسة حانية, مرة قبلة عابرة, مرة هدية بسيطة..... إن الزوجين بمثل هذه الأمور سيكونان في إطار حركي يلتهب يوما بعد يومويشجع الطرف الآخر كي يتقدم ويعزم على أخد مبادرات أخرى تنمي رصيد الحب فترجع الحياة من جديد للعلاقة الزوجية.72- أشبع زوجك عاطفيا حتى لا يجوع فيجوع قلبك ويظمئه.هذه الفكرة للرجل والمرأة على حد السواء.فأحيانا قد يظن أحدهما أن زوجه في غنى عن الأمور التي تشبع الحب ما دام لا يشتكي ويقدم أجمل مالديه ولكن المفروض في العلاقة الزوجية أن يكون كل طرف على انتباه وفي مأمورية دائمة لشحن قلب الطرف الآخر بالحب. مثلا : يكون لكل منهما برنامجا يوميا لبضع حركات وكلمات عند الخروج , عند النوم وعند الاستيقاظ,عند الأكل...... ثم يحرص كل واحد أن يكون له كل نهاية أسبوع شيئا مما يحبذه زوجه يحرص أن يقدمه له مثلا : الزوج يأتي لزوجته بالوردة التي تفضلها, والزوجة تعمل للزوج المساج الذي يفضله أو الأكلة التي يشتهيها..... نفس الشيء في المناسبات التي تجمعهما...... إن مثل هذه الأمور على بساطتها تغذي قلب الزوج وتوفر الإشباع العاطفي, فتحفزه بالتالي كي يتحرك ويبدأ عطاءه في عالم الحب.73- هل المجموع موجب أم سالب؟الفكرة على شكل تمرين اختباري . تضع مثلا الزوجة لائحة بقائمة الأشياء التي يحبها الزوج وتسعد قلبه و الأشياء التي يكرهها وتضايقه. في نهاية كل أسبوع تعطي + 1 لكل شيء يعجبه وعلامة – 1 لكل شيء يضايقه. ثم تقوم بجمع النقاط. إن وجدت مجموعا موجبا تقر بالا بأن رصيد حبها لزوجها قد زاد وسينفعها مستقبلا. وإن كان المجموع سالبا تحاول أن تعوض العلامات الضائعة خلال الأسبوع التالي. بهذه الطريقة ستكون في مراقبة دائمة وعلى بصيرة بكل ما من شأنه أن ينمي الحب مع زوجها وكل ما قد يهدمه, فتستطيع أن تدرك النقاط المسحوبة وتعوضها قبل فوات الأوان وقبل تراكم السحب المتكرر نفس الفكرة يمكن أن يطبقها الزوج أيضا.74- أعيدي ما سحبته واصبري قليلا حتى تنضاف قيمته للرصيد:مثلا: إذا أخطأت أيتها الزوجة بحق زوجك فأسرعي واعتذري له بالطريقة المناسبة لنفسيته ولحجم الخطأ, ثم حاولي تقديم كل ما يسعده دون أن تنتظري منه الشكر أو الرضى فهو غالبا يكون راضيا عنك من داخله بمجرد اعتذارك ولكن طبيعة الرجال يأخذون وقتا طويلا حتى يلتئم الجرح عندهم. واصلي حركات إرضائه وإسعاده ولا تأبهي رد فعله فإنك بذالك ستدفعينه إلى العودة إليك بنفس راضية وقلب محب.75- شهادة بظهر الغيب تنمي الحب وتربي الحبايب : اقتراح لكل من الزوج والزوجة. مثلا : الزوجة في جلسة مع أطفالها وفي غياب الزوج تحدتهم عن أب | |
|
poposama71 المدير العام
الجنس : 437 تاريخ التسجيل : 20/09/2010
| موضوع: رد: لتنمية الحب بين الآزواج اليكم هذا الملف الأربعاء مارس 02, 2011 4:26 pm | |
| بصراحة دى موسوعة فى فن التعامل مع الزوجة تسلم ايدك بجد موضوع مفيد وجميل جدا | |
|
اشجان الرقابة العامة
الجنس : 403 تاريخ التسجيل : 22/11/2010 الموقع : مصر الحبيبه
| موضوع: رد: لتنمية الحب بين الآزواج اليكم هذا الملف الثلاثاء مايو 31, 2011 3:53 pm | |
| | |
|