تدعوا له الملائكة الكرام بالرحمة و المغفرة .
?يكتب له بكل حرف حسنة ،والحسنة بعشرة أمثالها .
?يكتب عند الله من الذاكرين و القانتين ،و المقنطرين .
? تبتعد عنة الشياطين ،وتهجر البيت الذى يتلى فيه .
? الماهر فى القراءة يبعث يوم القيامة مع السفرة الكرام البررة .
? يعد من أهل الله و خاصته المتضرعين إليه .
? يجد فى نفسه قبسا من النبوة ،غير أنه لا يوحى إليه .
? يمتلئ قلبه بالخشوع ،ونفسه بالصفاء .
? يزداد قربه من الله ،فيجيب سؤاله .
? أهل القرأن يذكرهم الله فيمن عنده .
? يرتفع درجات فى الدنيا أيضا،إذ يرفع الله به أقواما ،و يخفض به أخرين ممن أعرضوا عنه و هجروه .
? يضئ الله –تعالى – قلبه ،ويقيه ظلمات يوم القيامة .
? لا يحزنه الفزع الاكبر لأنه فى حماية الله ،ولأن القرأن يشفع له .
? يكون – بقراءته- سببا فى رحمة والديه و حصول النعيم لهما .
? يكون مستمسكا بالعروة الوثقى ، معصوما من الزيغ ،وناجيا من الشدائد .
? تشمله رحمة الله ،و يحاط بالملائكة ،و تنزل عليه السكينة .
? قراءته- مع العمل به – تجعل المسلم كالأترجة طعمها طيب ،و ريحها طيب .
? يرقى إلى قمة المعالى فى الجنة ،و يصعد إلى ذروة النعيم .